في ظلمة الزنازين شيّد قصوره الأجمل
|
|
اتهمت امرأة سويدية كلب الجيران “كوفو” باغتصاب كلبتها “تريسا” وأن الكلبة قد حملت منه، وقامت هذه المرأة برفع دعوى بالمحكمة ضد الجيران لإجبارهم دفع غرامة مالية من أجل إخضاع الكلبة لـ”الكورتاج” يعني الاجهاض، ولعقاب الجيران لعدم تربيتهم الكلب.
بدورهم رفض الجيران هذا الاتهام رفضا قاطعا، لأن “كوفو” من “أكثر الكلاب أدبا وليس من شيمه فعل ذلك، وسور الفيلا عالي ومن غير الممكن اجتيازه”.
ولحل المشكلة قامت مجموعة من رجال الشرطة بمعاينة الفيلا التي يقطن فيها “كوفو”، فوجدوا أنه من المستحيل خروجه من الفيلا، وبعد بحث طويل وجدوا سرداب طويل حفره “كوفو” يصل بينه وبين “تريسا” ليفعل فعلته، وعلى أثر ذلك حكمت المحكمة على أصحاب الكلب بدفع غرامة مالية قدرها 7.000 “كرون” لإجهاض الكلبة لأن أصحابها لا يشرفهم أن تحبل كلبتهم من غير نوعها.
هذه الصورة التي استحوذت وبسرعة قياسية على اكثر من مئة « لايك » إثر نشرها على الفيسبوك وتم نقلها إلى صفحات اكثر من سبعين عضواً هي لمبنى ما يزال حتى اليوم قيد الإنشاء على الطريق العام بين حي السلم والشويفات في الضاحية الجنوبية ..
قام مندوبنا بعد ظهر اليوم بجولة إستطلاعية على المنطقة في محاولة منه لأخذ المزيد من الصُور إلا انه فوجىء بمراقبة شديدة وحراسة يقوم بها افراد من عشيرة آل زعيتر المسيطرين على المنطقة..
وتمنى علينا المندوب الخاص عدم ذكر إسمه في هذا التحقيق خوفاً على حياته لأن «العديد من الأشخاص صاروا في المستشفيات بسببها» كما قال !
وافاد المندوب بأن الورشة ما تزال قائمة وقد تأكد بأم العين بأن العامود الكهربائي ما يزال في وسطها ولم يتم إقتلاعه حتى اليوم وكشف ان المبنى تحول إلى بناية من عشرة طوابق…
في زمن العجائب تستحق هذه الصورة كل الإهتمام الذي لاقته حتى الآن إلا ان الطريقة التي يتم فيها البناء يشي بأن الأمر يتم على جناح اقصى سرعة ممكنة وفي سباق مع الوقت تحت سمع ونظر قوى الأمر الواقع والقوى « الرسمية » التي لا تُحركُ ساكناً كالكثير الكثير من المخالفات والإعتداءات التي يتم التواطؤ فيها مع المعتدي ومَن يُغطيه في حين ان اصغر مخالفة يقوم بها مواطن عادي غير مسنود تتعرض للقمع والعنتريات, فترى القوى الأمنية بالعشرات مع آلياتها تحاصر المنطقة المعنية وتحرر محضر ضبط « بطولي » على الأوادم والفقراء في هذا الوطن الذي كانَ يا مكان…
الصورة لا تحتاج إلى تعليق في زمن الدعوات للتصويت على عجائب لبنان وهي بحد ذاتها من العجائب المستورة وما اكثرها.
في المرة القادمة عندما تستمع لبورودين
تذكر أنه كان كيميائياً فحسب
ألّف الموسيقى ليرتاح،
كان بيته مكتظاً بالناس:
طلاباً، فنانين، سكيِّرين، معربدين،
ولم يتعلم أبداً كيف يقول:لا.
في المرة القادمة عندما تستمع لبورودين
تذكر زوجته التي استعملت مؤلفاته
لفرش علب القطط
أو لتغطية مرطبانات الحليب الفاسد
كانت تعاني من الربو والأرق
وتطعمه بيضاً نصف مسلوق
وعندما يود إخماد الأصوات في البيت
تسمح له فقط باستعمال الملاءة
إضافةً إلى كون أحدهم في سريره عادةً
(كان كلٌّ لوحده ينام هذا إن ناما)
وبما أن كل الكراسي استولي عليها
غالباً ما نام على الدرج
ملفوفاً بشالٍ مهترئ
كانت تخبره متى يقلِّم أظافره
وألا يغني أو يصفر
أو أن يضع الكثير من الليمون في الشاي
وألا يعصرها بملعقة.
السيمفونية الثانية، مينور B
الأمير إيغور
على أبواب آسيا الوسطى.
لم يكن بمقدوره النوم
ما لم يضع قطعةً من القماش الأسود على عينيه.
في عام 1887 حضر حفلةً راقصة
في الأكاديمية الطبية
مرتدياً زي مهرجٍ شعبي،
في النهاية بدا مرحاً على غير عادته
وعندما سقط على الأرض
ظنوا أنه يهرج.
في المرة القادمة عندما تستمع لبورودين
تذكر...
جميل جميل
this is priceless
Today's travel tip: When visiting Dubai, don't forget to stop at the Mall of the Emirates to see the world's oil barons flaunting their wealth, and occasionally letting their tigers catch air in the Range Rover.
It seems like some kind of outtake from "The Hangover," if it was set in one of the rare Middle Eastern emirates that allow alcohol. And based on that movie alone, this is one Range Rover that the gang at Dubai Carmax won't enjoy cleaning up.
what's happening in roumieh makes me want to leave this place
Bas ya najib hay blog ,,, EVERYTHING?
I was kind very intrigued when she linked the Festivals ideologically and thought she will say how that functions. But she turned a potentially good analysis into a "nagging" article. That aside , it is of course true that festivals highlight the struggle between the Urban and the Day3a
NBR are u ذي الموقف الايديولوجي
cause am not ...
0 Comments: